الخميس, 21 تشرين الثاني 2024

مقتطفات من ورقة البحث العلمية بعنوان: منهج الفتوى في عهد الخلفاء الراشدين

- يلزم المسلم معرفة الحكم الشرعي في كل فعل قبل أن يتعاطاه، فإذا لم يعرف حكم الله فيه؛ تعين عليه استفتاء أهل العلم.

- الإفتاء من قضايا الدين المهمة التي تناولتها النصوص الشرعية، وقد أعظم الشارع فضله ومكانته، وخص أهله بمزيد من العناية.

- الإفتاء من الخطط الشرعية في التراتيب الإدارية الإسلامية التي يوكل النظر فيها إلى السلطان.

- الإفتاء من مسؤوليات السلطان، فيجب عليه رعايته وصيانته من المتطفلين من غير أهله؛ خشية أن يضلوا الناس بغير علم وأن ينشروا الفتن.

- الإحصاء التقريبي لعدد الصحابة الذين توفي عنهم رسول الله : هو مائة وأربعة عشر ألفا، فإن من أثر عنهم الفتوى من الصحابة لا يتجاوز المائتين.

- الفتوى في عهد الخلفاء الراشدين لا تصدر إلا من أهل العلم والفضل والكفاءة، وكانوا يهابونها، ويتدافعونها بينهم، وكانوا يتشاورون فيما بينهم في شأنها.

- المنهج العام للفتوى الشرعية في عهد الخلفاء الراشدين يقرر قصر الفتيا في بعض المجالات والتخصصات لذوي الكفاءات والتخصص.

- الفتوى في عهد الخلفاء الراشدين؛ تستمد أهميتها من الأصالة في المصدر، وصدارة المجتهدين، والقيم العلمية.

- الفتوى في عهد الخلفاء الراشدين كانت تحظى باهتمام الخليفة ومتابعته لما يصدر من فتاوى المجتهدين في زمنه، وتعتمد على منهج عام منضبط.

Partage

الرؤية

اعتماد الأساليب العلمية في الفتوى وتقويم واقعها واستشراف مستقبلها وتوضيح أهميتها ومكانتها السامية في المملكة العربية السعودية

الرسالة

ابراز رسالة الحرمين الشريفين في بيان المنهج الصحيح في الفتوى، وتعزيز دورها ومكانتها ومنزلتها في نفوس المسلمين

الأهداف

إبراز عناية الدولة وولاة أمرها - حفظهم الله - بعمارة الحرمين الشريفين حسياً ومعنوياً.

إيضاح الدور الريادي للحرمين الشريفين في نشر العلوم الشرعية.

بيان أثر الحرمين الشريفين في الفتوى.

الرعاة

الـشـركاء