الخميس, 19 أيلول 2024

حضور ورعاية سمو أمير منطقة المدينة المنورة سلمان بن سلطان لندوة الفتوى

 

بموافقة ملكية كريمة؛ سمو أمير منطقة ⁧‫#المدينة_المنورة‬⁩ ⁧‫#سلمان_بن_سلطان‬⁩، يرعى ندوة "الفتوى في الحرمين الشريفين وأثرها في التيسير على قاصديهما" بنسختها الثانية، والتي تنظمها رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام بالتعاون مع الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء.

حيث قام سموه بجولة على المعرض المصاحب لندوة "الفتوى في الحرمين الشريفين وأثرها في التيسير على قاصديهما"، والذي أقامته رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي.

‏وشاهد سمو الأمير: سلمان بن سلطان؛ خِدمات الشرح والتوجيه والإرشاد والفتوى المقدمة للزائرين للمسجد النبوي؛ عبر خلال تقنية الاتصال المرئي.

وكما رعى سمو أمير منطقة المدينة المنورة، مراسم توقيع 3 مذكرات تفاهم بين رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي مع الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة والرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء، وجامعة المعرفة، بهدف إنشاء كرسي الإفتاء في المسجد النبوي الشريف وإنشاء كرسي للبحوث ودراسات الإفتاء في المسجد النبوي، بالإضافة إلى تطوير وسائل التقنية في الفتوى وتفعيل الذكاء الاصطناعي في هذا الجانب.

وفي نهاية الحفل، كرم صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن سلطان بن عبدالعزيز، رؤساء الجلسات العلمية لندوة الفتوى في الحرمين الشريفين وأثرها في التيسير على قاصديهما، كما كرّم سموه الكريم الرعاة والمشاركين في أعمال الندوة.

وقدم معالي رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي؛ الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس هدية تذكارية عبارة عن كرسي خشبي؛ يجسد كرسي الإفتاء لسمو أمير منطقة المدينة المنورة؛ في نهاية ندوة فتوى الحرمين الشريفين؛ معربا عن شكره وتقديره لسموه لتشريفه ورعايته لإفتتاح ندوة فتوى الحرمين الشريفين

 

818283

848586

878990

 

 

Partage

الرؤية

اعتماد الأساليب العلمية في الفتوى وتقويم واقعها واستشراف مستقبلها وتوضيح أهميتها ومكانتها السامية في المملكة العربية السعودية

الرسالة

ابراز رسالة الحرمين الشريفين في بيان المنهج الصحيح في الفتوى، وتعزيز دورها ومكانتها ومنزلتها في نفوس المسلمين

الأهداف

إبراز عناية الدولة وولاة أمرها - حفظهم الله - بعمارة الحرمين الشريفين حسياً ومعنوياً.

إيضاح الدور الريادي للحرمين الشريفين في نشر العلوم الشرعية.

بيان أثر الحرمين الشريفين في الفتوى.

الرعاة

الـشـركاء