استعمل الندوة على حوكمة الفتيا بالحرمين الشريفين، وتوحيد مسارات مصادرها، والتحذير من المواقع المجهولة وغير الموثوقة والعناية في فتاوى النوازل بفتاوى الهيئات العلمية والمجامع الفقهية المعتمدة، مع التزام المفتي بالأنظمة المرعية، والبعد عن ما يشق الصف، ويولد التعصب المذهبي، ويثير الإحن والعداوات بين المسلمين