أكد فضيلة الدكتور وليد باصمد المشرف على الشؤون الإثرائية والتدريبية والتوعية الفكرية برئاسة الشؤون الدينية بأن الموافقة الملكية الكريمة لعقد ندوة الفتوى في الحرمين الشريفين وأثرها في التيسير على قاصد بهما" في رحاب المسجد النبوي لأول مرة في الـ (۳۳) من صفر ١٤٤٦هـ ؛ تجسد اهتمام القيادة الرشيدة حفظها الله بالحرمين الشريفين، والعناية بقاصد بهما، وتحقق التكامل والترابط بين الفتوى والتقانة، والتيسير على القاصدين.
وبيَّن أن "ندوة الفتوى في الحرمين الشريفين وأثرها في التيسير على قاصد بهما" ؛ تعزز الشراكة بين رئاسة الشؤون الدينية والرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء